أنا لي قلب شرقيه
يرفّ من جنون الحب
مثل الطير في الوديان
ويشبه حين يرتعش
جموح الخيل في الميدان
أنا في حقل القمح سنبلة
أنا في البحرحوريه
تلوح فوق جبهتها
أحجارٌمن الياقوت والمرجان
أنا لي حزن بدويه
تنام تحت خيمتها
تقيم من بساطتها
سرير الحب بين الرمل و الكثيان
من خرزٍ أساورها
وشالات من القصب
تعلق في جديلتها
وفوق الخصر والفستان
تُحنّي كف معصمها
وتحلم ان تراك الآن
أنا لي جسم غربيه
يضيء في سواد الليل
مثل العاج والقفطان
لي عينان فاتحتان
تلوح في سوادهما
قافلة من الغزلان
تمردت على العادات
مسحتُ من قواميسي
شيئاً اسمه الخذلان
أنا لي شكل غجريه
تعزف فوق آلتها
آلافا من الألحان
تجلس قرب نافذة على الكرسي
تذوبني على أنغام جيتارٍ
عيناها مسمرتان
نحو الباب
ودمع فيهما يجري
تنوح مثل عشتارٍ
كمثل لوحة بيضاء
قد رسمت على الحيطان
أنا لي بأس فاتحةٍ
على الدنيا قد انتصرت
ويهزمها الحنين إليك
أناكل نساء الأرض
في امرأةٍ
قد اجتمعتْ
وفي خجلٍ
تنادي عليك
في ولهٍ وفي هذيانْ
ثعال
تعال يا رفيقي الآن
بثينه جركس
يرفّ من جنون الحب
مثل الطير في الوديان
ويشبه حين يرتعش
جموح الخيل في الميدان
أنا في حقل القمح سنبلة
أنا في البحرحوريه
تلوح فوق جبهتها
أحجارٌمن الياقوت والمرجان
أنا لي حزن بدويه
تنام تحت خيمتها
تقيم من بساطتها
سرير الحب بين الرمل و الكثيان
من خرزٍ أساورها
وشالات من القصب
تعلق في جديلتها
وفوق الخصر والفستان
تُحنّي كف معصمها
وتحلم ان تراك الآن
أنا لي جسم غربيه
يضيء في سواد الليل
مثل العاج والقفطان
لي عينان فاتحتان
تلوح في سوادهما
قافلة من الغزلان
تمردت على العادات
مسحتُ من قواميسي
شيئاً اسمه الخذلان
أنا لي شكل غجريه
تعزف فوق آلتها
آلافا من الألحان
تجلس قرب نافذة على الكرسي
تذوبني على أنغام جيتارٍ
عيناها مسمرتان
نحو الباب
ودمع فيهما يجري
تنوح مثل عشتارٍ
كمثل لوحة بيضاء
قد رسمت على الحيطان
أنا لي بأس فاتحةٍ
على الدنيا قد انتصرت
ويهزمها الحنين إليك
أناكل نساء الأرض
في امرأةٍ
قد اجتمعتْ
وفي خجلٍ
تنادي عليك
في ولهٍ وفي هذيانْ
ثعال
تعال يا رفيقي الآن
بثينه جركس
» فلسفة مبسطة: الماركسية بين الجدلية والمركزية
» الرأسمالية في التطبيق!!
» مطلوب مرشحين لرئاسة بلدية الناصرة
» مؤسسة الفكر للثقافة والاعلام تصدر كتابا الكترونيا لنبيل عودة
» خواطر ثقافية حول ديوان الشاعرة نعيمة عماشة: "يمام ورصاص"
» الواقع الثقافي العربي ومفهوم الحداثة
» ديماموغيا
» يستحق الاعدام